ازعجني خيالي بالسؤال عن حالك فتنهد صدري ونزفت مشاعري على صفحات (( حاكمهم )) ... الى فاتنتي التي اتصلت بعد إنقطاع وقالت بكل بساطه {{ وش أخبارك }} اقووووول :-
على طاري وش أخباري وش اخبار الهوى وياك
صحيح إنك على خبري مثل ماني على خبرك
حبيبي ضاقت انفاس الحناجر والقسى خلاك
تروح بعيد عن قلب ٍ حفرت بداخله قبرك
وش احكيلك عن ادموع العيون وشيلتك وشفاك
وعن الصمت وإهانات الحديث وقولتي ابرك
انا لو قلت هجرانك يترجملي مدى الإشراك
اخاف اموت وإسلامي ضحية بعدك وصبرك